Like This!

قتال

حلمت بها Gihad N. Sohsah , 6/25/2012 12:46 PM

خشية فقدان الشغف .... وبغية لقاءٍ بعد اشتياق لا استطيع للكتابة اليومية سبيلًا
ولأنه لا عاشقٍ يلتقي معشوقتهُ كل ليلة أكتبُ فقط حين تهزمني الرغبة!ء

افتقدتُكِ ... تعرفين؟!ء
في رأسها : تعرف أني لم أفعل !!!! - تكذب
على ساحةِ الحُب: تكتفي بالابتسام، فينهزم -ناكرًا الهزيمة-  بتلك التي لا ترد " الإبتسامة/هيَّ/ المحبة" !ء

" أنا الذي وصفتُ الخمر الذي لم أذق، أنا الذي ذُقتهُ ولم "كالعشاق المزيفين" أسكر،أنا الذي لم أكتب شعرًا، وكنتُ فيكِ نبيًا صادقًا، وأحببتك"
ينطقُ قلبهُ بها...تكتمل... يبتلعها حالما تصلُ لشفتيه الرَجِفَة
يحاول قلبها النطق بها ... تنظر له بحزمِ أمِّ تؤدب براءة طفلها على الطريق ...لا تكتمل

على ساحة الحب : يكتفي بالابتسام وتتظاهرُ بأنها تمسكُ زمامَ خيلِها/القلب بخنصرها

على ساحة الحب ... الكلُّ ينهزم

عودة - تتمة

حلمت بها Gihad N. Sohsah , 6/10/2012 1:04 AM


أتابع:ء

مَرَت بهِ بعد رحيلها "أخرى" سواها
 اشتهاها .... مُذعنًا لتعاليمِ الذكورةِ، مُجبرًا أو طوعَ قلبه

الخلاصة أنه: تناسى فنسي!ء

تناسى كيفَ تبدو "لحظةً" واستقر ببيتٍ ليس بيته
انتشاء يلحقه ندم....ء
 ثُمَّ عاد يريدها

تناسى مجددًا .... فنسى
تناسى كيفَ تصنعُ فرحه "لحظةً" وحاول التمتع قليلًا بزيفِ بريق ما ليس ذهبًا
 متعةٌ يصاحبها ألم ....ء
ثُمَّ عاد للإشتياق!ء

دوائرٌ لا تنتهي من التناسي معها تتسعُ دائرةُ حزنه الناجم عند جلد الذكرى
يصرخ نبض قلبهِ مستنجدًا بها ، يشفقُ عليها الكون فيردُّ النبض في وجهه فلا تسترشد الطريق
تشفق الجنياتِ -التي تحيط بأمورِ الحبِ علمًا- فتسرفُ في الشرابِ حتى تنفثأ قلوبها قلبًا تلو قلب

وقتٌ .....ء

يزدادُ الحاجز بين الأسطورةِ وواقعهُ الكريه سماكة ، يصبح عبورهُ بعيدًا عليها
تُلقي أكبرُ الجنياتِ سحرًا:ء
فلينغلقُ المعبر للأبد
لينسى أهل العالَمَيْنِ كلٌّ الآخر
فيكون
ينسى .... تنسى
تعودُ الجنياتُ على ما كانت عليه في عالمها
تختفي ألوانُ الفراشاتِ في عالمه
تَسعد بقوى روحها و مشيئةُ خالق جعل العالم الذي يناسبها
وهو .... يحملُ ألمًا لا يدري موضعه ،ينخرُ روحه التي لا يعيها
يهيمُ في عالمٍ يناسبُه ، يبحث عن شئٍ لا يدري كنهه
دوائرٌ تتسع ولا تنتهي من جلدِ الروح، تغزلُ الكرة الأرضيةَ المزيد منها مع كل دورة
كقمةِ الأوليمب عالمها
كالحجيمِ الأسطوري عالمه

عودة

حلمت بها Gihad N. Sohsah , 6/08/2012 1:30 PM

وقالت لهُ: سأعود
نعم ... هي التي قالت، على غيرِ ما تسمح به قوانين الحكايا وقوانين ما اعتدنا عليه، كانت هي الراحلة وكان هو المُنْتَظِر!ء

قالت لهُ: ء
سأعودُ لمّا تكسرُ الشمسُ دائرة الملل وتعودُ تُشرقُ في شغف
سأعودُ لما أقنع الجنيات بالإقلاع عن الشرابِ والعودةِ للغناء الملائكي
سأعودُ لما أشعرُ بنبضاتِ قلبك المُشتاق تعبرُ الزمان والحاجز الرفيع بين عالمك وأسطورتي

وذهبت....ء

بكى قليلًا،كفكف دمعَهُ، وانتظر
أخذَ يسترجعُ الذكرى كثيرًا،يردد الحكاية كثيرًا، يستحضر روحها
ثمَّ يسترجع الذكرى قليلًا، يتعلثمُ في الحكايا
ثُمَّ يخبو طيفها
يُجاهدُ في التذكر
ثُمَّ مل
 
 (ربما سأكملها )

التتمة:ء


أتابع:ء
مَرَت بهِ بعد رحيلها "أخرى" سواها
 اشتهاها .... مُذعنًا لتعاليمِ الذكورةِ، مُجبرًا أو طوعَ قلبه
الخلاصة أنه: تناسى فنسي!ء
تناسى كيفَ تبدو "لحظةً" واستقر ببيتٍ ليس بيته
انتشاء يلحقه ندم....ء
 ثُمَّ عاد يريدها
تناسى مجددًا .... فنسى
تناسى كيفَ تصنعُ فرحه "لحظةً" وحاول التمتع قليلًا بزيفِ بريق ما ليس ذهبًا
 متعةٌ يصاحبها ألم ....ء
ثُمَّ عاد للإشتياق!ء
دوائرٌ لا تنتهي من التناسي معها تتسعُ دائرةُ حزنه الناجم عند جلد الذكرى
يصرخ نبض قلبهِ مستنجدًا بها ، يشفقُ عليها الكون فيردُّ النبض في وجهه فلا تسترشد الطريق
تشفق الجنياتِ -التي تحيط بأمورِ الحبِ علمًا- فتسرفُ في الشرابِ حتى تنفثأ قلوبها قلبًا تلو قلب
وقتٌ .....ء
يزدادُ الحاجز بين الأسطورةِ وواقعهُ الكريه سماكة ، يصبح عبورهُ بعيدًا عليها
تُلقي أكبرُ الجنياتِ سحرًا:ء
فلينغلقُ المعبر للأبد
لينسى أهل العالَمَيْنِ كلٌّ الآخر
فيكون
ينسى .... تنسى
تعودُ الجنياتُ على ما كانت عليه في عالمها
تختفي ألوانُ الفراشاتِ في عالمه
تَسعد بقوى روحها و مشيئةُ خالق جعل العالم الذي يناسبها
وهو .... يحملُ ألمًا لا يدري موضعه ،ينخرُ روحه التي لا يعيها
يهيمُ في عالمٍ يناسبُه ، يبحث عن شئٍ لا يدري كنهه
دوائرٌ تتسع ولا تنتهي من جلدِ الروح، تغزلُ الكرة الأرضيةَ المزيد منها مع كل دورة
كقمةِ الأوليمب عالمها
كالحجيمِ الأسطوري عالمه